منذ عامين
الخطة الهندوسية التي تتشابه مع أجندة الصهاينة ضد المسجد الأقصى، تقوم على ادعاء وجود آثار لمعابد أو تماثيل آلهة هندوسية أسفل بعض المساجد التاريخية القديمة، ومن ثم الدعوة لصلاة الهندوس داخلها وتحويلها إلى معابد أو هدمها بالقوة.
منذ ٤ أعوام
وسط أجواء يسيطر عليها لون الزعفران (المقدس عند الهندوس) وضع رئيس الوزراء الهندي، نارندرا مودي، في 5 أغسطس/ أب 2020، حجر الأساس لمعبد هندوسي على أنقاض مسجد "بابري" التاريخي بمدينة أيوديا شمالي البلاد.